بعد اطلاع الكثير من العرب عن المثلية يصلوا لمرحلة الوعي بأن المثلية ليست اختيار، بعد ذلك يصل هذا الشخص لوعي أن المثلية مرض نظراً لأن ذلك هو ما يتم ذكره في الغالب في الاعلام العربي و على لسان بعض رجال الدين. أما إذا أتينا إلى رجال الدين فأن اعترافهم بأنها مرض هذا يعتبر جديد. لكن العلم في الوقت الحالي لا يعتبر المثلية مرض. و لو كان العلم مازال يعتقد أن المثلية مرض ... فأن هذه الرحمة أتت من العلم فالعلم أخرج المثليين من دائرة الإجرام الذي وضعهم الدين فيها إلى دائرة الضحية .... أنها رحمة العلم و ليس رحمة الدين
موقف الجمعية الامريكية لطب النفس بخصوص علاجات ادعاء تحويل الميول الجنسية المثلية
اضغط هنا
هنا روابط من مواقع أكبر الجمعيات العلمية و موقفها المعارض بأن المثلية مرض كذلك معارضتها بأن من يدعى أن المثلية يمكن تغييرها ما هو إلا شيء غير قائم على أسس علمية
موقف الجمعية الامريكية لطب النفس بخصوص علاجات ادعاء تحويل الميول الجنسية المثلية
اضغط هنا
مقال من موقع الجمعية الامريكية لطب الاطفال يذكر بأن المثلية الجنسية ليست مرض
بنود سياسة التعامل مع التوجه الجنسي من موقع الجمعية الامريكية الطبية. في البند
H-160.991
تعارض الجميعة بأن المثلية مرض
تصريح الجمعية الامريكية لعلم النفس التحليلي ضد محاولات تغيير التوجه الجنسي
الجمعية الامريكية الوطنية للاخصائين الاجتماعيين
الجمعية البريطانية للعلاج النفسي
الجمعية الاسترالية لعلم النفس
في النهاية الى من لا يعجبه تفسير العلم الحديث القادم من الغرب عن المثلية نظرا لن ذلك يتعارض مع إعجاز دينك، نرجو منك تحويل كل المستشفيات الطبية التي تعالج المرضى وفقا لآخر ما توصل له العلم الحديث القادم من الغرب لمستشفيات الطب
النبوي إذا كنت مسلم
ملاحطة : كل الروابط باللغة الانجبليزية لأن في كل الدول العربية ما زالت تعتبر المثلية مرض عدا الجمعية اللبنانية للطب النفسي التي لا تعتبر المثلية مرض .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
علق للحوار و ليس للجدال